السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختي انا تواصلت معك قبل كم يوم واخبرتك في مااعترى نفسي من شعور بالإهانة وجاوبتييني وكان كلامك جميل وفي محله ومقنع لكن لازالت الافكار تراودني وتتشكل وبدات اتذكر مواقف قبل ٦ شهور انني كنت في موفف وانتابني فززع من احدهم لدرجه انه مهما فعل بي راح ارضى بما فعل ولن ارد ولو ضربني على وجهي فزاد المرض فيي وقلت انني لازلت جبان وارضى بالاهانة حتى وانا في هذه المنزله وهذا السن لان العهد بهذا الفزع قريب قبل ستة شهور لعل رسالتي غريبة بعض الشي لكن الافكار لازالت تراودني ولاتتوقف في مخيلتي فكيف اتخلص من هذه الافكار واقطعها بصفتك استشارية نفسيه عندك علم بمداخل النفس كيف لا افكر بهذه الافكار لاني والله تعبت انا لحالي في غربه ولا استطيع ارجع عند اهلي بسبب حجر بلادنا عن كورونا الدنيا ضاقت عليي تعبببت اتمنى توقفين معيي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيام، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة