حلمت يا شيخ ان طليقي مع شيخ دين و رجال آخرين مجتمعين وكانوا يلبسون كندورة بيضاء اي الزي الخليجي و كان شيخ الدين سيقرأ على طليقي عبدالكريم و من ثم طلب مني احضار المبخرة و ضعت فيها اجود انواع العود و كانت كسرة متوسطة مجوفة ادخلتها عليهم و من ثم تم ارجاعها واذا بكسرة العود فيها زبد من خلاصة العود و كان دهن عود كثير يخرج منها و عندما رأتها احد اقرباء طليقي طلبته مني و انا رفضت لاني اريد ان استخدم دهن العود هذا لنفسي و بالفعل اخذ من العود وهو في المبخرة دهن العود ووضعته خلف اذني و على رقبتي . بعدها ذهبت للغرفة في بيت طليقي القديم و رأيته يبتسم و يريد تنظيف الغرفة كان هناك اغراض فوق دولاب الغرفة ولانه خجل من الكركبة لم يدخلني الغرفة و احتضنته وكان يضحك ويقول لاخته ماجدة انه ليس بمجنون كي يطلقني انا مطلقة طلقة رجعية منذ فترة وانتهت العدة