حلمت ان دخلت في مجلس في ريايل و كان الوالد و الشيخ سيف بن زايد حاضر و في رجال غريب ف ٣٠ من العمر و يوم دخلت قالولي ان محكوم عليه اعدام و ان فك رقبته بايدي انا بس انا كنت خايفه و محتاره مب عافه الرجل هذا قتل منو بس الكل يستنى اني انا اعطي القرار فانا قلت ما بحكم الي بعد ما اشوف ام الولد و رحت قابلتها فقالت ان هذا وحيدها و هو المعيل الوحيد الهم و عنده بنتين و ارجو منج تعتقين رقبته و رحنا نصلي المغرب و كان لازم بعد الصلاه اقول القرار و كنت متشتته فالصلاه و بعد ما خلصنا قلت اعتق رقبته و لكن بشرط انه يشتغل و يتراقب و بعدها زعل الشيخ عشان حطيت شروط هو فرح لاني اعتقت الرقبه بس قلت لابو انا ما اعتق رقبته الى عشان خاطر امه و بناته