حلمت اني في بيت حبيبي مع امي و اختي، و قمت بنزع عبائتي و ظللت بثوب واسع لكن غير جذاب قديم و لم ارد ان يراني فيه لكن ورآني ثم ذهبت للغرفة و كان هناك جالسا محاطا باكياس من الشبس و كنت ارتب له المكان و اريه كيف يغلق الطعام كي لا يتلف. ثم ضرب قدمي بقدمه مازحا و لمست ذراعه لأتإك عليها و يدي كانت باردة و لمس بيده ذراعي و كانت يده دافئة ثم ذهب لأمه لحدثها عني. ثم أتى خادم و دعاني للخارج و كانت امه دعتني لشرب القهوة التقليدية لدولتي و أتيت و صافحتها و قبلت يدي كناية عن تقبيل يدها و جلست و كانت إحدى قريباتي معنا تخبرها عني بخير ثم دخل علينا كثير من نساء اهلي و أطفالهم بالعباآت للمجلس. بعدها لا أدري كيف كنا نجهز لركوب السيارة و كانت جدا مزدحم لدرجة اني وقفت وسط الناس المكنسة و اعتقد اني كنت أقف على بعض الناس انا عزباء اعمل بكنس انتظر ترقية في العمل و الرجل الذي رأيته هو زميل سابق عرض على الزواج لكنه الآن في طور اخبار امه بأنه يريد أن يتزوجني اخيرا. امه كانت صغيرة في الحجم و يدها كانت صغيرة و بيضاء و هي بيضاء