كنت اركب الخيل وعند النتهائي من الخيل وجدت فتاه تركض في المسار وقلت سوف اركض معها لنهائيه وكنت اقول لهاا نظمي نفسك لكي لا تتعبين ف الجري وعدهاا ريت احد الرجال الذي يعملون مع الشيخ حمدان بن محمد يجري وكنت اجري و اقول بسبقه مايقدر علي وشفت هناك ف المسار خالي وشيخ حمدان بن راشد ال مكتوم ومن يعمل معه يركضون وكنت اقول بسبقهم كلهم محد يقدر علي قالو باقي كيلو واحد ونخلص السباق وشفت تل من الرمل صغير يجب من يصل الى هناك لمسه والجري مرهه اخراء الى النهاية وعد طريقي لخط النهايه وجدت باب مغلق وكنت اقول لماذا الباب مغلق فقال خالي سوف نصلي العشاء وبعدهاا سنكمل قلت لا مشكله وبعدها كنت معي سياره من نوع النيسان ذهبت الى اخراجها من المكان الذي كانت به وتعديلها لكي اذهب من بعد العشى وبعدها دخلت معهم وكان هناك صحنين من الرز ولحم وقالت انا سوف اذهب الي غسيل يدي وذهبت الى الغرفه المجاوره وكان هناك 3من الاشخاص الاسيوين الذين يعملون لدا الشيخ حمدان لصقور وقام احد صقور وتشبث ب مخالبه في رجلي اليمين ولم اتكلم وقال احد الاسيوين هل انت تتالم قلت لا عليك يجب علي ان لا اتكلم في ما حدث وغسلت يدي وذهبت الى مكان الطعام وكنت جالس بجانب الشيخ حمدان بن راشد ال مكتوم وكنت اكل و امازحه وكان يقدم لي الحم وكنت اكل حتاا اجعله عظم وكان ولد خالي يكلمه ويقول له ان احد اصدقائي ذهب الى احد الشيوخ ولقد اعطوه عدت الصقور جميعها وقال الشيخ هم يقدرون على ذلك وهوه يضحك وكنت اضحك معه ويضع كفه في كفي وبعدها استيقضت من الحلم