زبون جديد
22/12/2023 14:26
السلام عليكم والرحمة يا شيخ يسعدلي صباحك ، أرغب بتفسير حلمين ..
الحلم الأول استيقظت منه الآن يوم الجمعة ما بين الثامنة والتاسعة صباحا
وهو كالتالي ..
لا أذكر بداية الحلم واختلط علي من أتى اولا لكن ساخبرك بما اتذكر وليسعفني الله
لقد كنت اعحدث مع شخص بجهاز لوحي او هو كان يتحدث مع احد ما اذكره انني كنت في مكانه وارى اشجار طويلا لم يسبق لي رؤيتها وكانت كويلة وتحمل ثمارا بيضاء وخضراء جميلا ليس فاتحا ولا غامقا وعلى طرف اشجار ربما كانها قصت اذ وانني ارى ذلك اسمع الشخص رجل يقول انه لم يكمل قص الاشجار وانها طولت فظننت انه على اليسار قصت واليمين مازالت جميلة ثم كانني اصبحت ارى الشخص يصور الارض ويقول لقد طالت ويجب القص وكانها تزعجه ربما وانا ارى ما بين رجليها زهورا ملونة ازرق وووردي واقول له انها جميلة جدا لما ترغب بقصها انها جنة او كجنة وكان بجابي رجل اناظره لا اعرفه وكاني اؤكد مع قولي معه واخبره اليس كذلك اليس هذا المطلوب ثم رايت الشخص وكانه يحمل جهاز لوحي وتحدث فيديو معي او مع احد فلا اعرف كيف وصلت الى مكانه ورأيت الشجيرات الخضراء الجميلة ... وفي نفس الحلم اتاني هذا الرجل وهو زميل لي اذ عرفته من صوته ولم اعرفه من ساقه المشعرة حين كان يصور ...اذكر اننا تمشينا وخرجنا .. وقبله كانني مررت بمكانين ومع أشخاص غيره او بعده او اثناءه ساقصه عليك لاحقا .. اذكر اننا كنا خارجين مكان وانا ارتدي عبائتي السوداء وحجابي وانه كان بردي ويدي تتجمدان وهو كان يرتدي جاكيت ازرق مع قبعة ( هوديز ) لونه ازرق ثلجي ازرق سماوي يعني .. وكان به جيب وكانني وددتوا ان اضع يدي فيه او جاء في خاطري كما يفعل البومانسيون فالافلام او ان نصبح حبيبين ولكن رفضت لاني عفيفة واكتفيت بكن عبائتي ورحت اغطي يدي واصابع بها وقلت برررد واثناء حديثي وضع يده في جيبه.. شعرت انه يفعل ذلك وكان يبتعد ظنا مني اني ارغب بمعاكسته او التودد إليه وكان يقول اننا بحاجة الى كراتين وكنت اريظ ان اجيب انا اعرف مكانا ..اكمل حديثه ليس الذي في بالك نحن محتاجين قياسات معينة وطول كذل وكان شخص بجانبه .. وكأنه كلمه او هو من التفت اليه وكنا واقفيت وهممنا باكماب طريقنا اذا هناك طريق مرتفع قليلا تراب كانه رصيف وترابه مرتفع كجبل او تل طوله متر او اقل وذلك الشخص زميل ركب ونظر الي هل سأطلب منه وشعرت انه ينتظر ان يرى ما سافعل وكان سيرفض فهممت بمحاولة الركوب دون الاستعانهة به واذكر نظراته لي .. وكان الشخص الثاني لا اعرفه ايصا يحاول الركوب وبجانبهم من ناحية اليمين شخص ثالث كانه رآني وعرف ما بي ومد يده وكانت ساقاه اطول من زميلي اي يستطيع التسلق افضل منه وبسهولة وكان بشوشا وشعرت منه براحة او سكينة واخذت يده وانا ابتسم واتذكر تبسم عيناي ورفعني فوق التربة واذكر اني لم اعد أراه او بعد عن نظري او كاني رحت مكان عاليا قليلا حيث ارى التتربة والغصن الذي مدني الرجل الثالث إليه لاستمد قوتي واتكا عليه واكمل الطريق وعند الشجرة وانا بين اغصانها البنية وثمارها البنية او حمراء بنية لون التربة المائلة للاحمر .. وارى اليماء بوضوح كانها قريبة وسحاب واقول يارب طولني .. اي اجعلني طويلة حتى لا اتمكن من ازعاجه او طلب المساعدة في التسلق او ان اتذلل للزميل ذلك وقلتها وانا اضحك فاجاب الشخص الثالث الذي كان ابيضا وربما اشقرا لا اذكر لون سعره لكن اذكر طولا ساقه وكانه كشفها وكانت غارقة فالتراب ربما من التسلق لا اعلم .. اذكره انه قال لااا لاعليك لا تدعي ذلك ..اي لا ادعي بالطول فهو واقف بجانبي ويسعده وانه يحب ذلك وان اطللب منه المساعدة .. ثم ارانا جميعا اكملنا التل وارا نساء يبعن الملابس وارا امراة ربما فالوسط لا اعلم لكني تبيع حجابا احبه واشتريه بكثرة لنعومته وجمال الوانه ولم يكن معي نقود اذا التفت الى الشباي الثلاث واقول لهم ايكم لديه مئة درهم يستري لي بها اجمل الالوان وسارده له ان اراد .. وكان بمقصدي الشاب الثالث وزميلي لكن اظن اني وددت الشاب الثالث لكونه مبتسم معي دائما ومتعاون ولا اجده غلظا كزميلي ومن ثم اقتربنا ونحن نقترب اذ بامراة متنقبة من اصلي انا صومالية .. ومعاها كيس فيه حجابات بيتية او شيئا تبيعه وكانها ترفعه لناحية صدرها لنراه ونشتري منها غصب ونحن نكمل الطريق لتلك المرأة .. وهي تكمل حتى ضربتنا انا والشب الثاني اظن لا اذكر ( كانها غصب نشتري او تضربنا لانها مقهورة ما اشترينا من عندها ). واكملنا الطريق وارى الحريم كاني اعرفهم واتذكر ان امي قالت ستذهب مع النساء لتبيع معهم وهي صومالية ( اضطهدها ابي فاضطررت للعمل قبل ان اولد وعمري الان ٢٩ سنة وانا عزباء وكرهت الاولاد بسبب ابي .. وامي ضحت لاجلنا وعملت في المنازل في بيع الملابس والعطور والى ذلك للنساء في منازلهم ) وانا اكمل النظر اترقب ان ارى امي وانا امشي او قبل ان اترق ان ارى والدتي الحبيبة كنت اسمع لحن اغنية ( علما انني بعد الشفاء من السحر او الاذى تبت وأتجنب الاغني وانا على هذا الحال من ستة شهور تقريبا ) وكانت الاغنية لمغنية ميتة والاغنية حزينة واتذكر اني حين منت اسمعها اشعر بالمها ..وهي اغنية back to black.. .. ولم يكن بالموسيقى كلمات فقط اللحن وكانوالمقطع الذي احبه وهي تقول لقد قلنا وداعا فقط بالكلمات .. لقدت مت مئة ميتة ..انت عدت لها وانا عدت الى السواد .. وكانت ترتدي الملابس السوداء في الاغنية وكانها تدفن شيئا لحبيها او شي آخر وانا اترقب وعندما سمعت الموسيقى توقعت ان اجد شيئا مع اللحن اوواتفاجا ومن ثم اتاني ان اترقب رؤية امي وإذا بي اراها اخر وحدة في الصف وتحمل الكيس والحديدة التي تجر بها لا اعلم كيف ارتد الكيس والحديدة وبدا كانها تحملهما ونظرت الينا باستغراب وصدمة ربما انها كانت نائمة او كانت تنتظر توصيل وتاخر عليها ولم ارى احد اشترا منها فنزلت اليها وانا ابكي وقلبي منفطر رغم انه حلم الى انني شعرت بهذا الشعور ونزلت ابكي ودموعي تنهمر وامسك بيدها اي هون عليك قد جئت وساوصلك انا ولا عليك بهم وانا حزينة لأجلها وقبل انا احادثها زميلي كانه اراها بطاقة ويسالها اتعلميت من هذا او هذه او ربما انها صورتي قلت دعها ان امي لن تنساني او انها تعرفني او ان امي لا تمرض بالزهايمر .. حيث والدي الات اظنه يمر بتلك المرحلة .. وكاني اقول انه امي لن يصيبها ذلك ومن ثم نزلت اليها وانا ابكي ...وعندما راتني ابكي وكان الشخص الثالث او الثاني تحول الى امراة شابة او بنت مثل عمري ونزلت معي وتقول لا داعي للتبرير اي لماذا امك هنا لانه انا لم اكن اخبر الناس خوفا وحرجا من امي بائعة رغم اني اذهب مع امي واساعدها الى انني اخاف ان ارى شخصا اعرفه ويراني ابيع مع امي وانا مستنكرة لفعلي .. وعندما قالت ذلك قلت مع دموعي إنها أمي إنها أمي وهي بائعة ولا اتحدث الى ودموعي تسبقني وامي تناظرني وتقول لما تبكين ومن هذه المرأة.. واذكر انني استيقظت واشعر بالحزن عليها...
وكما اخبرتك سابقا انه كان موقفين قبل ان نصعد التراب .. كانني كنت مع احدهم في غرفة او اخواتي وانني كنت ذاهبة لمكان لا اذكره وارى انني رميت كيس شبس او شيئ في احد الممرات وكان مستطيلا طويلا ليس صيقا ولا وسيعا وامامه مدخل سينما.. واذكر ان به سلما او مكاني مرتفعا عنه اذكر اني نزلت راسي لأرى وأتاكد واجد امراة وشاشة كما في السينما ( حيث تكون هناك امراة ترى التذاكر وشاشات تعرض افلام السينما) واذكر اني عدت ورايت اشخاص حولي ودخلت يمينا وكان مطبخ وعدت لانظف قاذوراتي اذ جاء الناس ورايته تم تنظيفه كانه هناك خدم ورايت قمامة باقية وفرحت انه قد تم تنظيفه ثم اخذت الباقية لارميها او أعدتها لا أذكر .. والموقف الاخر ذكر انه كانت هناك امراة ترتدي فستانا قصيرا مكشوف الكتف والى الركبة ..يغطي الركبة اظن وانها تحدث استقبال السينما او احد لابس بذلة رمادية او سوداء ورمادية ورجلا شعره ابيض بالخمسين او الاربعين وانها تخبره انها تود الدخول للسينما اء لا يوجد ما تفعله ها هنا في هذا المنزل او المكان وانها ملت وانها ممنوعة لسبب وكانت تحاول ان تعتذر عن تصرفها او تقول بان يسمحول لها ثم دخلت الى محل ازياء نسائية فساتين جميلة وانا احب هذا المجال في الواقع وارغب ان اتعلمه لكني اخاف ان يكون لي اثما واتردد فلا اريد معصية الله .. وارى ازياء جميلة ورايت فستانها جميل لكنه ليس مخيوطا جيدا من الكتف الايمن او الايسر وكان في زيادة احدهما على الاخر وهذا فالخياطة يدل على عدم وضع مستوى صحيح لكل الأجزاء.. اكملت الاحقها وارى به احدثها وكانه قافية اذا اخبرها انني استكيع مساعدتك ودخول السينما اذا نتي ساعدتني في شراء هذه الملابس لانها كانت جميلة وانا احدثها بالقافية كانها باغنية وليست اغنية ورفعت كتفي الى كتفها ووضعت يدي في خاصرتي .. كانه مشهد سينمائي ههههه ...اي كما تفعل المسرحيات التمثيلية الغنائية لكن اذكر انه لم يكن غناء فوافقت فاتجهنا للخطة واخذت قماشا جميلا اصفرا لا اعلم ان به ريش او فصوص .. فدخلت الى الحمام ولا اعلم لما كانت الخطة ان ابقى هناك ..او لما دخلته وانا فالحمام كان الدش يعمل وكان الماء أمامي وكات سيصل الي فابعدته واذكر ان صاحبة المحل او الموظفة تطرق الباب لاخرج وانا انتظر اشارة ما او شيء ما واذا اتمت الاشارة او اتوني بالفستاني نفسه او ان ارتديه .. واذكر اني نظرت للمرحاض واذ به اخراجي من الفضلات بنية اللون ثلاث او اربع حبات فوق بعض او ان المكان ممتلأ به واذا رايت ثلاثا فوق عند مكان السيفون واخذته ورميته ثم ضغطت السيفون للتنظيف .. واذ اشمم يدي لارى رائحة الفضلات مسك او شيء جميل.. واذا ارى القماش انا اكمل معاك قافيتي كيف ارتدي هذه التنورة اووالقماش ... وانا بداخلي ارى او اخاف ان لا تكون بقياسي .. ولكنني وانا اكمل قافيتي ارتديته فوق ملابسي تنورة ثم رفعتها كفستان وكان هناك نسوة يضحكن مني فاتت تلك المراة لكن بغير شكلها وكانت سمراء طويلة جميلة وانها فعلت فعلتي لبست قماش اخر او شيئغ كمثلي وتمشي به كانها عارضة ازياء وتمشي بينهم وسكت من كان يضحك ثم ارى أنه اتى دوري او امراة اخرى لا اعلم.. وكاني كنت أترقب تفسي اخرج وانا اناظر نفسي بالفستان الاصفر من بعيد اي كانه جسد وانا حسد اخر او بعيظ اناظره كاني اناظر شخصا اخر اتمنى ان تكون فهمت يا الشيه الفاضل .. وانا ارى نفسي وانتظر دوري كنت جميلا بفستان اصفر وشعر بني ربما لا اذكر اذكر اني كنت اترقب ان انظر لنفسي من الخلف لارى كيف الفستان وهل هو ملتصق بي اذا ارى اليد تفتح الشعر من الخلف واذ هو رجل وتحول هو كانه يرتدي باروكة سوداء يرى ويبتسم ساخرغ واستغربت كيف ذلك او لما القبح او لا اتذكر بالظبط كيف الامام امراة والخلف رجل وكانه صدر ورجل رجل ربما او لا اذكر... ومن ثم هنا ياتي دور خروجي من المكان الى التراب والجو البارد اتمنى ان لا أكون دوخت معي قصصتها هكذا لكي تتوضح الامور واعذرني ان لم تكن ..