الحلم الثاني عبارة عن عدة احلام وحلم اساسي .. يا شيخ كان من شهر او شهرين لا اذكر نحن في ديسمبر الآن وهو كان في اكتوبر او ديسمبر وانا كنت تشافيت من الأذى الروحي ..كنت اسمع للطاقة وللتأمل واظن ان احد سحرني زميلة لي اذ اذكر بتاريخ ٢٠/٠١/٢٠٢٣ عندما ذهبت الى العمل كنت مغيبا ولا اذكر الا وهي تهمس في اذني فلا اعلم ان كان حقيقة او لا ومررت بمواقف بعده تلك الفترة حتى فبراير ٢٠٢٣ وكانه مواقف مع اختي وعندما تشافيت اسالهم يقولون لا لم يحدث هذا وانا اتذكره حدث رؤيا العين وحقيقة وشعرت بكل شيء لذا لست متاكدة من انها سحرتني او انا سحرت نفسي من الطاقة او اذى ... ماذكر انني كنت فالصومال سفرني اهلي وكنت اتعالج من شيه وكنت أظن انه يوم القيامة وكانو يربطونني واحاول الهروب وكانوا يكرهبونني وانا اتحمل لانني اريد الهرب للجنة وتارة اظنهم ملائكة وتارة جن وتارة شياطين وابليس واعوانه وعندما شافاني الله عرفت انهم كما كنت ارائهم وليس ما اظن او يدور في رأسي اي فقط بشر وكان اخوتي ومجرد شيخ يرقي بشيء خاطئ ويكهرب الناس ..وعندما عدت الى الامارات العين المكان التي نشات وترعرت منه فرحت انني بالدنيا واني لم امت وكنت انام سعيدة وتركت الطاقة وأحمد عمارة وسمية الناصر ونور كايزن كان الله محاها من قلبي وكنت عندها انام واصحى بسكينة وانا فرحة والتزمت الصلاة والذكر وكنت ارى احلام انه يتم تهديدي بالقتل او انني اهرب من الموت او من القتل وكل مرة احلم باحلام .. مرة في احد الحلام رايت انهم يبحثون عن المسلمين ليقتلوهم وانا لاني سمعت ان هناك حديثا اذا وضع احظ سيف في عنقك وقال هل انت مسلم تقول لا اذا قلبك مطمئن بالايمان اذ ان الله لا يريد بك السوء وانا في احد الاحلام لاني اعرف الحديث عندما جاء الاشخاص يبحثون سالوني هل انتي مسلمة او شيئا كهذا او انهم لم يسالوني وانا من داخلي اخغيت اسلامي .. واذكر امراة تصلي بيضاء ولابسة عباءة سوداء اخبرها انه لا تصلي او انتظري حتى يذهبون او اخفي ايمانك فهناك اطفالك خلفك ويريدون امهم او هكذا شيء .. واذكر انها كانت غاضبة وتصرخ وتقول هذه منافقة او شيؤ كهكذا وانا خائفة من ان يسمع الجند ونفس الوقت خائفة من الله هل انا منافقة .. واذكر اني اخبرها لست كذلك او اخفض صوتك واتى الجند ولا اعلم اذا راونا او لا وكنت خائفة ..ونتهى الحلم وتتوالت احلام بهكذا شيء وخفت اني قد اكون تعهد بالله ان انجاني وانه انجاني وخفت ان اكون منافقة ..فتوالت علي احلام كهكذا وخفت ان يكون عقاب الى ان اتى ذلك الحلم رايت اني كنت في مكان جميل سوق او مجمع محلات بسيطة على تربة وكانني اعمل او اشتري من شخص ملابس بيضاء واني اقول للرجل اسمر يرتدي ملابس بيضاء انني اريد نوعا من الاقمشة التي احب وارى من مكاني محلا بعيدا وكانها قرب لي ورايت الفتاة او الموظف هناك يمسك القماش او انني رايت القماش الذي اريد وفرحت انني قد وصلت الى المكان الذي اريد ...علما انني فالواقع احب الازياء والأقمشة واخاف ان أبدأ اخاف تارة من ان يرتديه النساء في الخارج وأؤثم .. فعندما رايت فالحلم فرحت واني اخيرا وجدت ما اريظ بسهولة ومكان واحد به كل ما اريد وعندهل لا اعلم هل خرجت او انه تغير المكان الى شخص ليس له قدام يركب كمركبة فضائية تطير ويضع شيء ما ومعه ابنه او معاون قزم او صغير .. وأرى أنني الحق به وارمي وابعد مايرمي اذا اقول انه الشيطان يريد ان يفجرنا او يقتلنا فاتاني شخص لا اعلم من هو الا انني شعرت بسكيتة لم أشعر بها من قبل وانه كان ابيضا ويرتدي ملابس بيضاء قميص نص كم مكشوف الذراع وبنطلون واسع وانه اتاني عند اخر قطعة وعندما وضعه من اظن شيطان وكانت في البلكون او مقدمة المكان وارى الخارج اذا انطلق من اظنه الشيطان الى السماء او للخارج للاعلى كانه يعود الى مركبته الفضائية او مكانه .. اذ اتاني ذلك الوجه الحسن واخذ ما بيدي واعاده واخذ المتفجرات ووضعه وقال اية لئن متم أو قتلتم لإلى الله ترجعون او سالني عندما تموتين لمن ستذهبين قلت لله وكانه يطمئنني اننا سنكون في مكان احسن او يبشرني بشيء وانه انا لله وانا اليه راجعون بطريقة لطيفة ويبتسم ومطمئن واحتضنني وكاننا نستعد للموت ..وعندها اتتني فكرة كنت اخذتها من عالم الضلال الطاقة انني استطيع تغيير واقعي وقلت في راسي وانا احتضن الرجل واغمص عيني انتظر الموت وحين شعرت بالم في راسي ليس كالم بل شيئا عادي واخف من الصداع قلت انني لا اريد ان اموت وانا احضن الرجل بقوة ولا اذكر ان استيقظت بعدها واشعر بذلك الالم في الراس وليس كالم بل أشبه بصداع خفيييف جدا او تفكير زائد لكن لم اترك الرجل ابدا وكان ذلك في راسي .. ولكن عندما استيقظت من هذا الحلم بدات بالتوبة وقراة البقرة والخوف من الله اذ اظنني خذلت الله او احدهم وكذبت في سريرتي وكان كما قلت جاء الحلم بعد عدة احلام اهدد واهرب من الموت وكان قبل شهرين او ثلاث .. وانا من شهر سبتمبر استمر بقراءة البقرة يوميا بفضل ربي وليس بالتحويد دائما لكن يا شيخ من ذلك الرجل ولما اظن اني خذلته عندما قلت انني لا اريد الموت ولما احتضنني وهو من بادر بذلك ... الى الان اخاف ان يكون ملكا او شابا حسنا واخاف ان اعود لضلالتي ولانه عندما كنت اتعذب بحجة انه اهلي ظنو ان بي جنيا وما اتاني من عذاب وشوه جسدي الى انني لا ابالي اذ ظننت انه يوم القيامة ولا مهرب من الله والان عندما رد الله بصيرتي تبت من الاغاني وعدة امور سهل الله لي دون علم وانا اخاف ان يختبرني الله وافشل وانا احاول ان استمر في صالتي وبر اهلي مع اني لم اترك بر امي واهلي واخفظ القرآن منذ نعومة اظافري والى الان ...