كما انني حلمت منذ اسبوع وانا احفظ التوبة .. انني ارد اية احببتها .. الا تنصروه فقد نصر الله وكانني دخلت مكان به الغاز والناس تنظر الى الحل وانا ارى المكان واتفحص اذ به غار وانا فوقه اذ تذكرت الايات وقراتها ثم رفعت راسي وقلت وانزل جنودا لم تروها رايت الدليل الاول او الحل الاول وكان فوق سطح منزل وكانو جنود دمى يشبهون جنود البريطانيين ثم اذكر اني عدت الى المغارة الصغيرة وانا فوقها او جانبها او مكان يششابه وحفرت ورايت الجائزة نقودا كثيرا وكنت اوزعها فقال قائل وزعيهل بالتساوي قلت لا داعي النقوظ كثيرا وكنتما اوزع كانت تنقص فالاول كان أوراقه كثيرا وبه 500 درهم كثيرا وبدا ينقص الى ان اتى دوري فقلت معك حق لنتقاسمه بالتساوي وذلك لانه رايت نصيبي قليل وطمعت بالاكثر ثم اذكر اني اكملت الاية وانا امشي وكاننا نتسابق ثم اشرت للرجال انه دور النساء في الكنز الاخر او الجائزة واشرت بمكان وهي تكملة الاية وعذب الذين كفروا ودخلتها اولا ورايت لحم غنم معلق كما فالملحمات والمكان مخيف وعلر اليمين او خلفه حفرة او مدخل عميق اسود شعرت ان به اشباح ولم اطمأن وعلمت ان الحل هناك فالاسفل ..فخرجت فقالت احدى اللاتي معي وكانتا اثنتين وكانت زميلة في عمل سابق انا سادخل والثانية وافقتها .. وانا لم اقل شيئا لكن وددت الكنز فجعلتها .. وانتظرت فالخارج .. علما ان هذا الحلم بعد 12 عشر شهرا من اقالتب من عملي السابق ظلما وهذه الزميلة كاتت تربطنا علاقة قوية كما اظن وكنت احبها لكنها كانت تؤذيني كلاميا ومرة اخبرتها ان تقف عن نعتي بالغبية او صفات لا احبها ولكنها لم تستجب فاشتكيتها لنائبة القسم لحل الامر لم اكن اريد الصراخ بها او افتعال مشكلة وعزت علي نفسي اذ بقية الزميلات اصبحن ينعتني بنفس الصفات او يقللن من شاني وهي زعلت ومن بعدها توترت علاقتنا وانا في كل مرة ابدا المحادثة واود الصلح لكن يبدو انها لا تريد ومرة اخبرتني انني اذيتها كثيرا بشكوتي واثر في عملها او شيئا كهذا ... لنكمل الحلم .. فانها دخلت وانا خائفة ان يصيبها شيء وعندما خرجت .. خرجت من اليسار او جانب المدخل الذي انتظر ففرحت وكان معها احد الكفار الذي استخرجته من اسفل السافلين او السفلى حسب الآية واشارت اليه وكانت تمسك بيمينه والفتاة الاخرى لا اذكرها بشماله واشارت اليه انها انقذت على شفا الموت وكانت تاكله الحدايد او دود او شيء من عذاب الله وانها لحقت به فالدقايق الاخير وقد تقطعت امعائه ولحمه وظهره ودخلت معدته في ظهره او بدا لها جوف .. و نحن نظر اليه قال لا انا بخير وانا سعيد انظروا لرشاقتي فقط اهلكتني الكرش او الدهون وانا الان رشيق واصبح كانه يستعرض عضلاته وكان الدم في جسمه ..ولا اذكر ما حدث بعده .. اذكر اننا كنا نمشي ونتفاوض فالكنز او الجائزة حيث اقول ان النصيب الاكبر لي لانني دللتكن عليه وذلك لاني فالمرة الاولى اظن انني اخذت قليلا فاردت ان اعوضه وكنت انتظر ردها وانا في قلبي اخاف ان اظلمها لانها دخلت وانا خفت وظللت الخارج لانه مكان غضب الله عليه اظن او خوفا من الله لانه الاسفل .. او مجرد خوف لا اعلم ولكن اظن انني استيفظت بعدها .. وكنت انتظر ردها او هي اجابت لا بالتعادل فوافقا اذكر اني لم اجادل كثيرا ولكني اخفيت خوفي بقلبي ولم اخبر احدا به .. ونتهى ونحن نتفاوض ونحن نمشي ولا اعلم ان اتفقنا ..