انا شاب عمري ٣٤ سنه اماراتي الجنسيه ، مطلق ولدي اربع اطفال ٣ ذكور وانثى يعيشون مع امهم ومتزوج ولدي طفل ذكر ، تم سحري واشك ان زوجتي هي التي سحرتني لانني عندما اكتشفت السحر سافرت الى بلدها فورا مع انها تنكر تماما انها سحرتني وتنصحني بالذهاب لطبيب نفسي ،فطلقتها ثم ارجعتها، وانا مسحور منذ ٨ اشهر تقريبا و كنت منعزل عن الناس وقافل تلفوناتي، وعندما فتحت تلفوني وجدت ان حبيبتي القديمه وهي عمانية التي كنت ارغب بالزواج بها سابقا ولم يحصل نصيب بيننا وتزوجت غصب من اهلها تتصل تسلم علي وتقول لي انها تطلقت ، وخرجت معها علما انها في غايه الادب والحشمه ، وشعرت انني اريد الزواج بها فاخبرتها عما يحصل معي والسحر ومشاكلي وعن زوجتي وعن الحبيبه الاردنيه التي انا على علاقه معها حاليا. مع العلم على انني بعلاقه منذ سنه مع هذه البنت الاردنية تحملتني وساعدتني في محاولات العلاج من السحر وتحملت عصبيتي وشتمي لها وضربي لها وتنصحني دائما و تقضي وقتها كله بمحاوله علاجي وكنت ارغب بالزواج منها الى انني غيرت رايي بدون سبب وشعرت بانني اكرهها احيانا وبدات اشك بها انها سحرتني او انها تراقبني و اخبرتها عن حبيبتي السابقه وانها كلمتني وانني خرجت معها وارغب بالزواج فيها فبطت وتقلل كلامي بحزن وقالت لي انني سوف اعرف قدرها عندما يتخلى عني الجميع ، مع العلم انني اشك في جميع الناس والبنات خصيصا حتى اهلي الا الحبيبه السابقه العمانية حتى ان تكلمت عنها الاردنية بالخير او الشر او حتى سالت عنها ، ابدا بالصراخ والدفاع وشتم الاردنيه وقول ان العمانيه هي اشرف الخلق ، المهم حلمت مع العلم انني لم اكن افكر فيها وفي اي شيء نهائيا انني كنت مع شريكين نقوم بتجاره وخسرنا كل اموالنا فتخلو عني وذهبو بدون مساعدتي ، مع العلم انني اعمل في وظيفه حكوميه ولست تاجر ، ثم رايت انني اقرا ايات عبس وتولى من القرءان ببطئ وكانت في يدي عصى خيزران مكسورة لثلاثه اقسام لكنها ما زالت متصله في بعضها بخط رفيع وكنت حزينا جدا ومن ثم رايت حبيبتي السابقه العمانية تلبس العبايه السوداء والنقاب مستوره وبيدها عصا خيزرانه طويله ومعها ٣ اشحاص لابسين الابيض كانهم ملائكه واحد منهم شبهته باخيها وتاشر لهم بالخيزرانه وتقول لهم عوضوه اعطوه طفل فاعطوني طفلا ابيض جميل كانه من بلاد الشام يلبس الازرق والاحمر ومن ثم قالت عوضوه اعطوه قرءان فاعطوني قرءان يتكون من ٦٠ صفحه ، وكنا في غايه السعاده والراحه في نهاية الحلم فما تفسيره يا شيخ وشكرا