نحن من جنسية باكستاني قبيلة البلوشي مقيم في امارات. و حاليا زوجتي في باكستان. ارجوا قبول الاعتذار لخطأ في كتابة لغة فصحة العربية وقت الحلم صباحا من الساعة ٧:٣٠ إلى ١١:٣٠ عمري ٣٤ . كان لدي مشوار خارج البيت ولم اذكر ماكان. و كان زوج اخت زوجتي ايضا في جانب اخرى. كنت اراه و هو قرر إن يبني البيت ونفس الوقت طلب أشياء بناء مقاولات و نفس الوقت ايضا وصل الشاحنات مع أشياء المقاولات. وبدأ العمل المقاولات. و زوج اخت زوجتي (طاهر) مختلف تماما في الحلم وسيم و طويل ولاكن بالحقية هو ليس طويلا و لا وسيم. العمر حوالي ٣٨ تقريبا. وكلنا كان عندنا علما ان اخت زوجتي(زوجت طاهر ) حاملة و قريبا تولد. و لما دخلت غرفتي رايت زوجتي حاملة و تقول حان الوقت الولادة خذني إلى المستشفى كنت مستغربا أن اخت زوجتي كانت حاملة و زوجتي تولد. اخذتها إلى حمام لتغير الملابس و ذهبت لاخبر و ابارك طاهر إن زوجتك تولد و بالحقيقة هي زوجتي. و كنت أنظر إلى تاكسي ولما رجعت لها لاخذها رايت مجمع حريم في الحمام وجابوا زوجتي خارج الحمام مع الطفل و طاهر كان واقف من قبل و فرحان و اخذ الطفل . وانا اخذت زوجتي إلى مجلس / صالة البيت و ساعتدها تجلس على الكرسي و هي كانت متوسخة كوسخ الولادة على ثوبها . و هي فرحانه. و هنا افكر هي زوجتي ولماذا نحن نبارك طاهر وطفل معاه هل هذه خيانة....و بعد قليل بدأ الضيوف في الصالة و كلهم رجال. و كانوا يباركون في الاستقبال و كلهم ينتطرون في الصف كأن استقبال جهة حكومية. و انا طلبتهم أن يجلسون بدل الانتظار و نقبلكم بدون الاستقبال. و كان جالسا ايضا احدا من كبير السن وهو والي البيت. جلست معاه جنبه. و كان شخصا جالس معي قال لي قم وجيب شاي للضيوف. انا قمت و ذهبت إلى جانب زوجتي و رايت شاب من عمر تقريبا ١٦ سنة كان يتناقش مع زوجتي و راسة كان على صدرها. رجلين زوجتي رافعا كطفلا و اوساخ الولادة واضحا في الملابس و بنطلونها كنت معصبا و قلت لزوجتي ماذاتعملين كل الضيوف ينظرون لكي و من هذا الولد . وهنا رايت معاملة الخيانة ولاكن ما كنت معصبا و تركت الموضوع و اخذتها إلى حمام و زوجتي قالت لي انا لا احب اذهب الحمام امام الضيوف . خذني إلى حمام أخرى. بعد ذلك طلعنا من البيت كاملا للحمام و كنا نبحث الحمام خارج البيت. مشينا مشيا ساعات للحمام و لم نرى. و زوجتي كانت مستعجلا للحمام و دخلنا في السوق الهندي رايت شخصا أعرفه من زمان(دادجان من عمر ٣٠).وقفني و يكلمني. زوجتي كانت تمشي و انا كنت خائفا انها تغيب و نحن لا نعرف هذا المنطقة نهائيا. و الشخص كان يسألني اين محل اخيك عبد الرحمان. انا قلت له ليس لدي اخي باسم عبدالرحمن و من قال لك ذلك. كان يقول اخوك عبد الشكور قال لي و انا كنت امشي سريعا و رأء زوجتي وخائفا انها تضيع عني. و في النهاية بسبب الشخص ضيعت زوجتي في زحمة السوق. حاولت و مشيت ساعات في السوق في شاطي البحر في مولات مشيا. اتصلت على اخي (عبدالصمد من عمر ٣٠) ان هل زوجتي وصلت البيت... قال لي لا و ماذا تفعل الان. انا قلت له ماذا اسم منطقة منزلنا لا أعلم شي. ام ماذا اقرب مول عن المنزل اريد ارجع البيت و ابدا من جديد مشيا لان الان لا اعرف اين انا و اين السوق التي ضيعتها. قال لي انا ايضا لا أعلم و لاكن بعد قليل ساذهب إلى مول لالعب مبارة كرة قدم. و انا كنت حزين ان زوجتي مختفية و اخي يريد يلعب. و بعد ذلك حاولت من نفسي و وصلت مكان الي اذكر فيه و أخذت تاكسي الهندي و هنود كانوا جالسا في التاكسي و فقط قلت له اريد اذهب السوق. و كان قريبا نوصل السوق و قف التاكسي و رجع الخلف خائفا و رايت امام الشرطيون الهندي واقفا يخالفون التكاسي غير قانوني. تركت التاكسي و كنت اذهب لاكن صاحب التاكسي وقفني وطلب ان ادفع المبلغ. قبل ما ادفع وصل الشرطيون و اخذنا إلى مركز الشرطة و انا كنت احاول اعلمهم موضوع زوجتي و ماكانوا يستقبلون كانوا يطلبون (الرشوة) الفلوس و ما كنت ارضى ادفع لهم ولا فلس. وكان زحمة في مركز الشركة كان شخصا في جنبي يحاول ياخذ الفلوس من جيبي و نفس الوقت كنت افكر بمالي أن أشخاص كثيرا يسرقون أموال في الهند. ورأيت يد شخص في جيبي. و لاكن قبل أن يأخذ المال مسكت يده. حذائي كان خارج المركز كأن ممنوع دخول مع الحذاء . بعد ذلك انا هربت من المركز و نسيت آخذ حذائي و لا رجعت خائفا . مرة أخرى مشيت مشيا في الشوارع والسوق بدون حذاء ك مجنون الشوارع... و كنت اسال الحريم والرجال هل رايت زوجتي و هذه صورتها و كنت ابكي إن زوجتي كانت مريضة و لا أدري في اي حال هي الآن . بعد ذلك فتحت الفيس بوك في الهاتف و رايت فيديو مكتوب باللغة الهندية ولا افهم الكتابة . رايت أشخاص يحاولون خروج زوجتي من ماء اسود كماء مجاري . و هي لابسة ثوب مختلف لبس باكستاني ابيض. خرجوها و هي كانت وقفة و تقول خذوني إلى زوجي . انا كنت اكتب على فيديو بالانجليزي ان انا زوجها ما اس المكان هذا و اين هي . و قمت من النوم قبل ارسل الرسالة .